من بين المئات من المهاجرين الواصلين إلى أوروبا، يحلم كثيرون باستكمال دراساتهم العليا التي بدؤوها في بلدانهم. في فرنسا، تحظى مجموعة من المهاجرين بفرصة الدراسة، في إحدى أرقى الجامعات الباريسية: المدرسة العليا للأساتذة، نورمال سوبيريور. المشروع انطلق بمبادرة من بعض طلاب هذه الجامعة، ويشمل دروساً في اللغة الفرنسية، والفنون المسرحية وزيارات إلى متاحف.